“#لا_لتنفيذ_الإعدامات” يواصل تصدره رفضا لمذابح عصابة العسكر بحق الشباب

واصل هاشتاج “#لا_لتنفيذ_الاعدامات” تصدره لليوم السابع على التوالى وشهد تفاعلا كبيرا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رفضا لجرائم الاعدامات التي تنفذها عصابة الانقلاب بحق خيرة شباب الوطن، وأكد المغردون ضرورة العمل علي إنقاذ أرواح الابرياء التي حكم المحكوم عليهم ظلما بالاعدام.

وكتب حذيفة إسماعيل :”طفلة لم تفهم بعد أن لها أب ، فقط في مصر هناك من قرر حرمانها من هذا الأب للأبد.. اللهم بحق اهات الامهات الثكلى ونحيب الرجال على ذويهم وافتقار اليتامى لابائهم بحق ما راينا من ابتلاءات ارنا يوم عدل”.

فيما كتب حسن المصري :”تخيل … اللي فوق ده “محمود بدر” بيكتب دستور مصر وبيتكلم باسم الشعب و التاني”محمود الاحمدي” اتعدم .. ولك أن تتخيل يا مصري”، مضيفا :”في عهد مبارك حكم 30 سنه وفي الاخر ثورة شباب تقضي عليه وفي عهد بلحه بيقضي على الشباب قبل ما يقضي عليه لو ده مبدئك أحب اقولك انت بتحلم وهتصحي من الحلم ده على صوت عمرك ما سمعت عنه في تاريخ مصر”

وكتبت أبرار محمد :”الحياه لشباب المنصوره”، فيما كتبت مها صبري :”اللهم فك اسرهم واحفظهم بعينك التي لا تنام واجعل تدبير الظالمين تدميرا لهم .. ربنا لا توجعنا ولا تفجعنا في احد مرة اخري فإنا لم نعد نتحمل مرارة الحزن والفقد.. كل هذه احكام اعدام قضاها هؤلاء القضاه الظالمين الخونة الذين يحكمون بشرعهم وشرع اسيادهم لا بشرع الله الذين يحكمون بعد المكالمة التليفونية بالأمر الذي يأتيهم”، وكتبت رؤية :”لا تقتلوا أسود بلادكم ، فتأكلكم كلاب أعدائكم”.

وكتبت أريج عمر :”جيد أنهم لم يسلموا جثث شهداء الإعدامات دفعة واحدة، وفي يوم واحد، فقد رأى الناس، كل يوم، وجهًا مضيئًا ذاهبًا إلى الله، تزفه جنازة مهيبة تحرك الضمائر”، فيما كتب الملاك الحزين :”ابتسامة الشهيد أحمد الدجوي تشهد بفجور القاضِي الذي حكم وإجرام المُفتِي الذي أفتى وبهتان الإعلامي الذي بَرَّر وغباء نظام يتصور ، أنه يقتلهم كي يستمر بل يرسلهم لنعيم أبدي ويكتب نهاية حكمه بيديه ..ابتسامته أصدق من قضائكم الظالم”

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...