
يا زملائى .. يا اصدقائي .. يا رفاقى .. يا أهلى
لا تملوا من الكتابة عني أنا لست مجرما أنا فقط صحفى والصحافة ليست جريمة لأحاسب عليها أملى كبير فى الله عز وجل ثم فى كل إنسان يقرأ هذه السطور
إلى نقابه الصحفين ونقيبها المحترم ومجلس النقابة
أنا واحد من مئات الصحفين نقبع خلف قضبان السجون بتهم باطلة ليس لها أساس من الصحة لذا نرجوا منكم العمل جاهدين للإفراج عن كافة الصحفيين النقابيين وغير النقابيين
وأختم حديثى بأنى راض بقضاء الله غير ناقم وأسأل الله الافراج عنى وعن الكافه الصحفيين كما أشكر كل من كتب عنى وعن زملائي
الصحفى/ محمد الشاعر
سجن طره