“#الصين_بلد_إرهابي” و”#مسلمي_الايغور_بتموت_يعرب” يتصدَّران.. ومغردون: قاطعوا القتلة

تصدَّر هاشتاجا “#الصِّين_بلد_إرهابي” و”#مسلمي_الايغور_بتموت_يعرب” قائمة تويتر، حيث شهدا تفاعلًا واسعًا داخل مصر وفي الدول العربية والإسلامية؛ رفضًا للجرائم التي ترتكبها السلطات الصينية ضد مسلمي الإيجور.

وأكَّد المغردون ضرورة اتخاذ موقف رسمي وشعبي عربي وإسلامي تجاه تلك الجرائم، أبرزها مقاطعة البضائع الصينية التي تغزو الأسواق العربية والإسلامية.

وكتب الرئيس التونسي قيس سعيد: “ما يتعرض له مسلمو الإيجور في إقليم تركستان الشرقية من قبل السلطات الصينية من قمع وتعذيب على الهوية الدينية، يندرج تحت قوائم الإرهاب، ويعد جرائم ضد الإنسانية يندى لها جبين التاريخ، وستظل هذه الجرائم ضد هؤلاء المستضعفين وصمة عار في جبين الأمة الإسلامية والعالم أجمع”.

فيما كتب تركي الشلهوب: “الصين تذبح المسلمين.. والهند تذبح المسلمين.. وميانمار تذبح المسلمين.. وأمريكا تذبح المسلمين.. وروسيا تذبح المسلمين.. وأغلب الدول الغربية تذبح المسلمين.. والصهاينة المحتلون يذبحون المسلمين.. بعد كل ذلك يتَّهمون المسلمين بـ”الإرهاب”. مضيفًا “يتم خلع أسنانهم وأظافرهم.. وتستخدم الثعابين في استجوابهم، ويتم ضرب بعضهم حتى الموت.. ناشطة من مسلمي الإيجور تكشف ما يتعرّض له المسلمون في معتقلات الصين”.

مايتعرض له مسلمي #الإيغور في أقليم تركستان الشرقيةمن قبل السلطات الصينية من قمع وتعذيب على الهوية الدينيةتندرج تحت قوائم الإرهاب وتعد جرائم ضد الانسانية يندى لها جبين التاريخ وستظل هذه الجرائم ضد هؤلاء المستضعفين وصمة عار في جبين الامة الإسلامية والعالم اجمع#الصِّين_بلد_إرهابي

— الاستاذ. قيس سعيد kais Said (@KaissSaide) December 21, 2019

وكتب آدم: “قاطعوا منتجاتهم كلها، بدايةً من هواوي.. كل يوم طالع لها إعلان، وموقع “شي إن” للملابس.. هذه قائمة للشركات العامية الصينية”.

فيما كتب مصطفى فيصل: “الصين تقتل مسلمي الإيجور.. الهند تقتل مسلمي كشمير.. ميانمار تقتل مسلمي الروهينجا.. الصهاينة يقتلون مسلمي فلسطين.. وفي النهاية المسلمون هم الإرهاب.. اللهم أعز الإسلام والمسلمين، ودمّر أعداءك أعداء الدين”.

“الصين تقتل مسلمي الإيغور .. الهند تقتل مسلمي كشمير .. ميانمار تقتل مسلمي الروهينجا .. الصهاينة يقتلون مسلمي فلسطين” ..
وفي النهاية المسلمون هم الارهاب!
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
ودمر أعداءك أعداء الدين #الصِّين_بلد_إرهابي pic.twitter.com/0WktYlxaea

🐺

— الصعيدي (@Mostafels3edy) December 21, 2019

وكتب عبد الله: “تحيّة للخلوق @MesutOzil1088 .. خسر تسويقيًّا واقتصاديًّا وفنيًّا مقابل قضية “يُؤمن بها”، وكسب تعاطف وتحيّة الملايين حول العالم، قضية أوزيل وتعاطف الناس معه تتصدر تريند تويتر، شكرًا لأوزيل، وتحية كبيرة لموقفه الشجاع”.

فيما كتب مصري: “عندما يكون القاتل مسلمًا تقوم الدنيا ولا تقعد، وعندما يكون المقتول مسلمًا لا يتحرك أحد.. حسبنا الله ونعم الوكيل”. وكتب محمد كمال: “عندما يموت المسلم لا يتحرك أحد”.

👏🏻

تحيّة للخلوق @MesutOzil1088 .. خسر تسويقيًّا واقتصاديًّا وفنيًّا مقابل قضية “يُؤمن بها” وكسب تعاطف وتحيّة الملايين حول العالم، قضية أوزيل وتعاطف الناس معه تتصدر ترند تويتر ، شكرًا لاوزيل، وتحية كبيرة لموقفه الشجاع ♥️♥️
#WeAreWithYouOzil #الصِّين_بلد_إرهابي #中國殺死穆斯林 pic.twitter.com/1kM018KQ8S

🇸🇦

— Abdullah  (@CasaAcMilan) December 21, 2019

وكتب إبراهيم: “فيه إرهاب أشد من هذا الإرهاب؟ طفل بريء ليس له أي ذنب سوى أنّ والديه مسلمان.. أخذوه من أحضان أمه وحبسوه.. وينادي ماما ماما من خلف الزجاج”.

فيما كتب أسعد طه: “جرائم حرب في حق المسلمين”. وكتبت الجوهرة: “الأوضاع للمسلمين هناك مؤلمة جدًّا، وما لنا إلَّا الدعاء لهم، وأتمنى تغريداتنا تساعدهم ولو بشيء بسيط.. اللهم انصر إخواننا المستضعفين في الصين”.

#الصين_بلد_ارهابي

فيه إرهاب أشد من هذا الارهاب طفل بريء ماله أي ذنب سوا إن ابويه مسلمين أخذوه من احضان امه وحبسوه وينادي ماما ماما من خلف الزجاج pic.twitter.com/kRz9u96JpL

— إبراهيم~ (@ibrh0_2) December 21, 2019

وكتب ماجد الحسن الرويلي: “قبل شهور كنت أتوقع أن هذه القضية ستكون أهم قضية عما قريب، وكان البعض يعتقد أني كنت أبالغ.. هذا ما يحدث في الأرض التي خرّجت لنا البخاري والترمذي والزمخشري وغيرهم من علماء المسلمين.. هذا ما يحدث لـ٢٥ مليون مسلم”. فيما كتب خالد عبود: “كن صاحب قضية، من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم”.

قبل شهور كنت اتوقع ان هذه القضية ستكون اهم قضية عما قريب وكان البعض يعتقد اني كنت ابالغ .. هذا مايحدث في الارض التي خرّجت لنا البخاري والترمذي والزمخشري وغيرهم من علماء المسلمين.. هذا مايحدث ل٢٥ مليون مسلم https://t.co/GqUWALfup6 #الصين_بلد_ارهابي

— ماجد الحسن الرويلي (@majedALRoili) December 21, 2019

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...