
لا تتوقف الديون في دولة العسكر؛ حيث يقترض السيسي لأتفه الأسباب، ولم تمنعه صرخات الاقتصاديين، البعيدين عن حظيرة الانقلاب والقريبين منها، من مواصلة الاستدانة “على الفاضي والمليان” مكبلا بذلك المصريين بقيود القروض لعشرات السنين، وليوقف أي حلم في تنمية أو تطور.
في الإنفوجراف التالي نستعرض جانبا من كارثة تفاقم الديون وتزايد الفوائد
