“#فضيحة_أبوكرتونة” في صدارة تويتر.. ومغردون: الشعب أسقط المسرحية

شهد هاشتاج “#فضيحة_أبوكرتونة” تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأكد المغردون عدم الاعتراف بـ”دستور الانقلاب”، معبرين عن سخريتهم من فضائح أيام مسرحية الاستفتاء وتوزيع كراتين مواد غذائية على المواطنين، وتهديد الموظفين بالفصل، وإجبار المارة في الشوارع ووسائل المواصلات على التصويت.

وكتبت دعاء الكروان: “الكل شاف المسخرة بنفسه والفضيحة كانت على الملأ.. وآخر مراحل التزوير منع القضاة من نشر نتائج اللجان الفرعية لأول مرة منذ انتخابات ٢٠١١.. فضيحة الانقلاب أصبحت عالمية.. يا فضحتك يا بلحة”. فيما كتبت نور الصباح: “الأهم عند العميل الانقلابي الخسيس هو اللقطة ووقوف الطوابير أمام اللجان لتصدير المشهد للخارج للحصول على شرعية مفقودة، مش مهم اللي يقول نعم أو لا.. المهم اللقطة.. كده كده النتيجة معروفة”.

وكتبت حنان قاسم: “الجموع في انتظار صرف بون الدستور واستلام كرتونة السيسي من أمام فتح الله ماركت”. فيما كتبت زهرة: “مع أنهم عملوا كل السبل لإكراه الناس على النزول ولكن مرعوبين من النتيجة عشان كده نبهوا على كل اللجان الانتخابية محدش يعلن نسبة التصويت لغاية مايظبطوا الدنيا وتطلع النتيجة كأنها نزيهة.. صفحة من صفحات الخزي والعار في تاريخ مصر”. وكتب صفي الدين: “تهديد الشعب المصري اللي مش هيروح ينتخب هيتلغى من بطاقة التموين”.

وكتبت سوسو مصطفى: “طرد الصحفيين من الفرز كي لا يوثقوا الفضيحة رغم كل ما فعلوه من رشاوى وإجبار الشعب على التصويت.. اللهم افضحهم كمان وكمان”. فيما كتبت “سلطانة مانو”: “رغم التصويت القسري لمسرحية الاستفتاء إلا أن نسبة المشاركة 7.5% بالداخل و2.5% بالخارج”. وكتبت رنا علي: “نجحت المقاطعة بالعزوف أو ببطلان الصوت أو التصويت بلا.. بلحة اتفضح كعادته”.

وكتبت منى أحمد: “دي مش مظاهرة ولا اعتراض على غلاء الأسعار ولا اعتراض على قتل وسجن الآلاف من الأبرياء، ولا ده حشد أمام محلات “فتح الله” بالإسكندرية بانتظار كراتين المواد الغذائية بعد المشاركة في الاستفتاء”. فيما كتب معاذ محمد الدفراوي: “فضيحة بجلاجل ربنا فضحهم.. عملوا كل حاجة بوقاحة ولكن نسوا أن الله قادر”.

وكتبت جويرية محمد: “شوية بلطجية حكموا دولة.. من امتى الشعوب بتعترف بدستورك”. فيما كتبت أريج عمر: “الإخوان لما بيوزعوا كرتونة كانوا بيوزعها طول السنة عشان حاسين بالغلابة وبيساعدوهم، وثمن الكرتونة من مالهم الخاص، أما العسكر بيوزعوا الكراتين عشان مصالحهم ومن مال الشعب”.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...