
لا يستحيي قائد الانقلاب العسكري من أن يقف إلى جوار ما يغضب الله تعالى؛ حيث يشجع الخمور والشيشة في المقاهي والمحلات العامة، فيما يكشر عن أنيابه في المساجد ومكاتب تحفيظ القرآن.. وباعترافه شخصيا؛ فإنه يشجع كل ما يغضب الله، ولا يتوقف عند الحديث، بل يمتد إلى الأفعال وإصدار القوانين التي تدعم سياسة الموافقة على ما يغضب الله.. وهو ما نوضحه في الإنفوجراف التالي: