#اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده.. ومغردون: بلحة الغرقان

دشن نشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعى القصير” تويتر” هاشتاجا ساخرا حمل وسم #اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده،تزامناً مع انهيار العملة المصرية فى ظل حكم العسكر ، جاء الأعلى تداولاً اليوم السبت،تناوب المشاركين بسخرية من اختيار الإسم المناسب له نستعرضها لحضراتكم على على فيسبوك وتويتر.

فعلى موقع التواصل فيسبوك،دون النشطاء على الوسم،حيث قال محمد حسن، بلحة.وعلق على محمد : فلس .. بفتح اللام،وزاد باسم عبد الله،وأطلق عليه ” لحلوح”نوأضاف عمر زيكو: السحتوت أو المصخوط.

أدم أحمد قال:عمله مصر الجديده هتكون الشيكل زى الجاره اسرائيل، وسامح محمد سليم قال :مرار طافح ،أما أحمد السويفى فقال عملة الأيام السودة.

 

بينما قال حازم عبده: رز،وأكمل محمد رضا الحق: بدل مايبقي جنيه نسميه سيسيه.ورد عليه إسلام زعفرانى: الخابور المصري 100خزوق،أما زيل ويل فقال: اكيد الشيكل المصري.

وننتقل إلى موقع التواصل الإجتماعى القصير” تويتر” ننجد غالية الأسماء المتداولة عبر فيسبوكنمتداولة أيضاً وأكثر سخونة وسخرية؛ حيث قال حلمى فهمى نظمى رسمى‏، المركوب #اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده.

ميديو عبده: #اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده الطيار ….. العوام  ….. الغطاس ….. الغرقان.

 

أما ندى مصطفى فقالت: #اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده البلحه ويكون فئاتها كالتالي: البلحه 5 / 10 / 20 / 50 / 100 / 200  بلحه.فى حين قال ثروت سيد :  #اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده العمله الجديده مش محتاجه اسم  دى محتاجه تتعالج على نفقة الدوله .

وسخرت شهد فقالت:#اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده، نحط عليه اى صورة لعبلة كامل ونسميه #خيبة،يعنى تروح تقول لحد سلفنى مية خيبة وخيبة،عشان انا معايا عشرة بس، وأضاف هوملس:  نغير ايه يا أستاز كخه انت .. هى مصر ليها عمله اصلا .واقترح محمد عزمى:#اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده الموكوس.

 

ونختتم بغريدة  الريـس حزنـان‏ : #اقترح_اسم_لعمله_مصر_الجديده  نسميه #عسكور نسبة للعسكر اللي سايقين بينا في سكة الهلاك .

كانت أنباء قد تواترت حول اتجاه حكومة الانقلاب اتخاذ قرار بتغيير شكل العملة؛ لجذب ومعرفة حجم الأموال المدخرة في المنازل، بهدف حلّ الأزمة الاقتصادية في البلاد، بحسب مصادر متطابقة في وزارة المالية والبرلمان.

وكشف الدكتور عبد المنعم مطر مستشار وزير المالية، عن دراسة الوزارة وجهات اقتصادية بالتعاون مع البرلمان لاتخاذ خطوة بتغيير العملة المحلية، مستدركًا: “القرار سيصدر عقب دراسته بشكل جيد لتدارك سلبياته”.

 

وأضاف فى تصريحات صحفية مؤخرا: أن قرار تغيير العملة تحت الدراسة حاليا من جانب وزارة المالية بالاشتراك مع البنك المركزي ممثلًا عن كافة البنوك، لصعوبة اتخاذ القرار.

وأشار “مطر” إلى أن تغيير العملة سيسهم بمعرفة حجم الأموال المدخرة في بلاده، كما أنه سيكون بمثابة حل جديد يسهم بحل الأزمة الاقتصادية في مصر، داعيًا إلى ضرورة دراسة ثقافة المصريين، في إشارة إلى أن اختلاف الثقافات هو العامل الرئيس في نجاح القرار لحل الأزمة.