عقب تدشين مخابرات الانقلاب ،السبت،لوسم #بابا_الفاتيكان،والذى حاولو جاهدين رفعه إلى أعلى ترند عبر موقع التواصل الإجتماعى القصير” تويتر” ،رد النشطاء ومغردون على الهاشتاج بردود قاسية نرصدها كما يلى عبر البرنت سكرين وجاءت كما يلى:-
البداية كانت مع الإعلامى والحقوقى هيثم أبوخليل: الذى قال وقد أرفق صوره لبابا الفاتيكان وصور للرئيس محمد مرسى :فرانسيس بين أهله وعشيرته ..لبيك يا فاتيكان !حرام علي الرئيس مرسي حلال علي البابا!!
بينما قال منعم أبوعريضة: #بابا_الفاتيكان ،فين القفص الحديدي اللي معمول لدخول الناس في زيارة الفتيكان ؟فين عربية الحكومه اللي بتعدي في وسط الناس علشان تصنع استفزاز.
البشمهندس رد قائلا:الحفاوة التى يتلقاها #بابا_الفاتيكان فى مصر لم يتلقاها فى اكبر الدول المسيحية فقط الدول عديمة الهوية هى من تمجد اى شخص.أما معاذ المحفوظى فغرد قائلا: #بابا_الفاتيكان ،يستقبل استقبال الفاتحين،صار شيوخ الاسلام دعاة ارهاب !رحم الله رجالاً،استشهدوا وهم يرددون مصراسلاميه.
فى حين رد بلال وهب قائلا: هذه الحفاوة التي أتيحت لزيارة #بابا_الفاتيكان لم يحظى بها لا شيخ الأزهر ولا رئيسه العلج لمّا ذهبا هناك ! لكن كيف تقنع الأحمق أنه أحمق ؟!وسخر أبو سيف: 35 الف شرطي لتأمين #بابا_الفاتيكان في القاهرة !!اومال لو راح #سيناء هيأمنوا بكام؟!
وقالت للاسلام تغريدى: دلوقتي عرفوا يأمنوا استاد الدفاع الجوي عشان #بابا_الفاتيكان،لكن ساعة الماتش قتلتوا ٢٠ من الجمهور في نفس المكان ،اه يادولة ظالمة.
وأضافت: يريدون طمس الهويةالإسلامية،يريدون جعل مصردولة علمانية،#بابا_الفاتيكان ،يقول مصرمدعوةلإثبات للعالم أن،الدين لله والوطن للجميع،#بابا_الارهاب.
محمد عبد الواحد غرد قائلا: #بابا_الفاتيكان،يستقبل استقبال الفاتحين ،صار شيوخ الاسلام دعاة ارهاب !رحم الله رجالاًاستشهدوا وهم يرددون مصر_اسلاميه.أما ناشط مش سياسى: نحب نشكر الإرهاب الجميل علي التزامه الصمت لاستقبال #بابا_الفاتيكان.
وسخرت صفحة نجاح الموجى: بعد زيارة #بابا_الفاتيكان لمصر مش لازم ننسي دور احمد السقا في انقاذ البابا وبطولة احمد رزق لما خد الرصاصه في كتفه وانقذ حياة البابا.ونشرت صفحة وطن يعنى سجن صورة ساخرة جتء فيها البابا يصافح قائد الطائرة فيعلق ساخرا: ملاقيش معاك #فكه علشان رايح #مصر.
زهرة السنة غردت قائلة: عجبا لجيش وشرطة عجزوا عن حماية ماتش كورة،أو حماية كنيسة،كيف سيأمنون موكب#بابا_الفاتيكان ؟إلا إذا كانوا هم المخططين!.