“#أمل_مسجون” يتصدر.. ومغردون: حكم العسكر والحرية لا يجتمعان في وطن!

شهد هاشتاج “#أمل_مسجون” تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تضامنًا مع المعتقلين في سجون الانقلاب، وأكد المغردون ضرورة إطلاق سراح كافة المعتقلين والمعتقلات والكشف عن أماكن المختفين قسريًّا.

وكتبت ريتاج البنا: “يكفيك أن تكون مع الحق حتى يغلقوا عليك سجونهم ويـحجبوا عــنـك الشمس.. العسكر والحرية لا يجتـمعان”. فيما كتبت نور: “أكثر من 60 ألف معتقل سياسي ظلما، تهمتهم الوحيدة أنهم أرادوا العيش بحرية وكرامة في بلدهم مصر، لكن يأبى العسكر إلا أن يجعل مصر سجنا للأحرار الشرفاء.. اللهم كن عونا لهم.. يكفيك أن تكون مع الحق حتى يغلقوا عليك سجونهم ويـحجبوا عــنـك الشمس.. العسكر والحرية لا يجتـمعان.. حسبنا الله ونعم الوكيل”، مضيفا “يا سجن سوره عالي.. خليك رحيم على الغوالي.. القاضي حكمه ظالم والسجان قلبه قاسي والظلم دام وآخره قربه”.

وكتب سامي فريد: “أطلق أهالي المعتقلين بسجن المنوفية استغاثات للجهات المعنية والمنظمات الحقوقية للتحرك على جميع الأصعدة لإنقاذ ذويهم من الانتهاكات البالغة التي يتعرض لها دخل سجن شبين الكوم”. فيما كتبت نور الهدى: “حبس انفرادي لخيرة الشباب وخيرة البنات.. حرمان الأم أطفالها فقط عذاب وراء عذاب.. سمية ماهر حزيمة تم إخفاؤها قسريًّا ثم ظهورها بنيابة أمن الدولة العليا.. سمية ممنوعة من الزيارة ورؤية أهلها”.

وكتبت سارة علي: “عائشة خيرت الشاطر 180 يومًا من الحبس الانفرادي.. ممنوع عنها الزيارة.. تتواجد في زنزانة بدون أي إضاءة ولا دورة مياه داخل سجن القناطر”. فيما كتبت ماريو: “فليعلم هذا النظام أن مناهضيه يمتلكون إرادة صلبة وعزيمة لا تنكسر رغم كل ما يعانون، وهم في كل ذلك يتوكلون على ربهم ويثقون بنصره ومعيته لهم”.

وكتبت أفنان: “بنات خلف الأسوار فى دولة القهر والعار”. فيما كتبت سلطانة مانو: “ﻫﺬﻩ ﻣﺼﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺭﺍﺩﻫﺎ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮ، ﺍﻧﻈﺮ ﻛﻴﻒ ﺧﺴﺮﺕ ﺣﻴﻦ ﺣﺎﺭﺑﺖ ﺭﺟﺎﻟﻬﺎ، ﻭﻻﺣﻆ ﻛﻴﻒ ﺗﺄﺛﺮﺕ ﺣﻴﻦ ﺳﺠﻨﺖ ﺃﺧﻠﺺ ﺷﺒﺎﺑﻬﺎ؟.. نعوذ بالله أن ننشغل بالتعب عما نتعب لأجله.. نتعب لكن لن نيأس.. نتعب لكن لن ننحني.. نتعب لكن لن نتفاوض على حقنا كمعتقلين أو حق شهدائنا.. رغم كل التعب صامدون”، مضيفة “شبابنا رأس مال أمتنا ونظام الانقلاب اختار أن يقضي على رأس مال الأمة واستنزاف سنوات عمرهم بين جدران الزنازين!”.

وكتب أحمد الجبرتي: “عائشة الشاطر.. 180 يوما بالحبس الانفرادي.. حبس الحرائر وصمة عار في جبين الانقلاب، والأمرّ من ذلك أن تُحبس امرأة في زنزانة انفرادية 180 يومًا بلا دورة مياه وبلا إضاءة”. فيما كتبت أسماء: “إن شبابنا رأس مال أمتنا ونظام الانقلاب اختار أن يقضي على رأس مال الأمة واستنزاف سنوات عمرهم بين جدران الزنازين!”.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...