لم يترك السفاح بشار الأسد وسيلة لقتل أبناء شعبه دون أن يقترفها، حتى وصل به الأمر إلى ضرب السوريين بالأسلحة الكيميائية التي لا تُبقي ولا تذر.
وفضحت تقارير دولية جريمة بشار، مستعرضة حجم الدمار الكبير الذي أحدثته في الأنفس والزروع والمباني، دون أن يطرف للسفاح جفن، أو تتحرك المؤسسات الدولية بالشكل اللائق لإنقاذ أبناء الشعب السوري من القاتل، أو منعه من تكرار تلك الجرائم القذرة.
في الإنفوجراف التالي نستعرض أبرز ملامح جريمة ضرب بشار للشعب السوري بالأسلحة الكيميائية.