إخوان الدقهلية الموقع الرسمي للإخوان المسلمين بالدقهلية
ووضع “ناصر” مجموعة من الأسماء والصور التي اعتبرها بأنه قد لا يصبحون أصدقاء له فى الأيام المقبلة، وجاءوا على النحو التالي:
-الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي يستشعر السيسي بأنه قد لايكون موجودا في الأشهر المقبلة بعد سلسلة أزمات وفضائح داخل وخارج أمريكا.
-الرئيس الفرنسي إيمانويل ماركون، خاصة بعد استمرار وتيرة احتجاجات الشعب الفرنسي.
– محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بعد سلسلة مشاكل داخلية وإخفاقات في الاقتصاد والعلاقاات مع الجيران العرب.
– ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بعد فضيحة قتله الكاتب الصحفي جمال خاشقجي، والذي أصبحت صورته مهزوزة في نظر الكثيرين في أنحاء العالم.
-الشعب المصري، الذي قد أوشك على الانفجار بعد سلسلة من الكوارث الاقتصادية التي فرغت جوبه بسبب ارتفاع الأسعار.
-كريستين لاجارد، مديرة صندوق النقد الدولي التي تضغط عليه كل يوم.
-الرئيس السوادنى عمر حسن البشير، الذي قد يمثل نموذج مثله فى الديكتاتورية ويطالب الشعب السوداني برحيله.
-نانسي بيلوسي، رئيس مجلس النواب في الولايات المتحدة، خاصة بعد اقتراب سيطرة اليدمرقراطيين على الحكم بالولايات المتحدة.
وتساءل محمد ناصر: هل ممن الممكن أن يبقى السيسي في مكانه دون موافقة من الولايات المتحدة والدول الأوربية والكيان الصهيوني، لافتا إلى أن السيسي ضمن “الصهاينة” فقط، أما الدول الأوربية والولايات المتحدة فقد تكون النسب متفاوتة والمصالح أيضا بينهم متفاوتة، لذا فقد ضمن السيسى واحدة من ثلاثة يمكن من خلالها البقاء فى مقعده الانقلابي مدى الحياة بسبب “إسرائيل”.
https://www.youtube.com/watch?v=PFP_txRQZ8k
