“#اللا_إنسانية” يتصدر ويفضح جرائم “عصابة العسكر” بحق المصريين

شهد هشتاج “#اللا_إنسانية” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وتطرق المغردون إلى جانب من جرائم عصابة العسكر بحق المصريين طوال السنوات الماضية، مؤكدين ضرورة التوحد من أجل إنقاذ المعتقلين والمختفين قسريا في سلخانات الانقلاب ووقف نزيف دماء المصريين بمختلف المحافظات.

وكتبت منار معتز: “ان نرى باعيننا كل يوم التعديات علي ارواح ابرياء ولا احد ينطق”، فيما كتبت حورية وطن :”كل يوم يزداد عدد شهدائنا ومعتقلانا بسبب حكم العسكر الظالم”.

وكتبت أسماء مشهور: “في الفترة مابين يوليو إلى ديسمبر 2018 كان هناك 152 جلسة للأطفال من ضمنهم 26 جلسة حجز للحكم ويتم تأجيل أغلبها لفترات تتجاوز الـ 3 أشهر وكثيرا من الدماء والأجساد ذهبت لخالقها تشتكي ظلم الظالمين اللهم لا تجعلنا من المشكو منهم”.

وكتبت رزان محمد: “على كل زوجه بقت أرمله ومش لاقيه اللى يصرف عليها”، فيما كتبت ريتاج البنا :”سقط الجميع وتخلي عن إنسانيتهم.. عيونك حكت يازبيده عن اللا إنسانية.. الشباب اللى زى الورد دول اترحلوا لينفذوا فيهم حكم الإعدام و80 سيدة مصرية داخل السجون المصرية وفقا لآخر إحصائية صادرة، فين منظمات حقوق المرأة من البنات دي، هل قطعت ألسنتهم ام لم يسمعوا عن البنات دي؟!”، مضفة: “اللا إنسانية متعددة الأشكال: اغتصاب السلطه واغتصاب حقوق الشعب واغتصاب حقوق الآخرين”.

وكتبت آية سعد :”اصعب ما في الكون انك تعيش في بلدك فاقد انسانيتك ، فكيف تثبت للعالم انك انسان”، فيما كتبت رحيق ياسمين :”في مصر العسكر.. عندنا حاكم سلطان مجرم مهوش إنسان حارق قلب الأوطان زي الفرعون الفاشي لابس وش الشيطان..!!”.

وكتبت مها صبري: “في مصر العسكر ليس هناك فرق بين الرجل والمرأة وبين الشيخ والطفل فالكل في الاعتقال والقتل والظلم والتعذيب سواسية فك الله اسر من اراد الحفاظ علي البنات واراد الحفاظ علي الشباب والأطفال”.

وكتبت ندي عبدالعليم: “اللا انسانية.. اللا ضمير.. اللا نخوه .. اللا رجوله.. اللا رحمه.. اللا حياة في حكم العسكر”، فيما كتبت سمر محمد :”٩٠٣ شخص مخفى قسريا منهم الشباب و البنات و السيدات كم عائلة انهكها الظلم و طلب سماع خبر يبرد صدرها على من لها تحت وطأة الظلم و الاستبداد”.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...