
فواقع الشباب المصري في يومهم العالمي يقول أن هناك عشرات الألاف منهم خلف قضبان السجون والمعتقلات وفي أقبية أمن الدولة، وألاف غيرهم يعانون المطاردة والملاحقة الأمنية، وألاف هاجروا خوفا من قمع النظام العسكري، وعشرات ينتظرون تنفيذ أحكام الاعدام بحقهم.
ومئات الألاف يعانون البطالة والفقر والظروف المادية الصعبة وغياب الأمل في غد أفضل.
في عام الشباب ترتفع في مصر بأكملها لافتة “فين الشباب؟”
وأمام ذلك الواقع الدامي فإن حركة نساء ضد الانقلاب تؤكد أنها لازالت تعول على الشباب وترى فيهم الأمل في غد أفضل وأن يد الظلم التي تريد أن تفتك بهم سيقطعها الشعب المصري في يوم قريب بإذن الله.
“وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا “
#نساء_ضد_الانقلاب