” #متضامن_مع_الدكتور_مرسى ” يتصدر .. ونشطاء : صامد ولا يساوم

تعرض الرئيس الدكتور محمد مرسي، لكل أنواع الضغوط والظلم، على مدى ست سنوات، فتمنع عنه الزيارة وتتعرض حياته يوميًا بل كل ساعة للخطر، ولكنه ظل ثابتًا وصامدًا في وجه الخائن والظالم وقيادات البيادة والدبابة.

وقالت “أسيل البنا” : “‏رئيس مصر الحر المنتخب من ملايين المصريين والمختطف بسجون العسكر يتعرض للقتل البطيء بانتهاك كافة الحقوق الدستورية والقانونية لمحاكمته على جريمة انتخاب الشعب له، لا زيارة من المحامي أو الأهل وحرمان من العلاج وتدهور حالته الصحية”.

بالمقابل أضافت “ندي عبدالعليم”، أنها أيضا : “ضد اللي حكمها غصب وخربها ونهب اللي فيها وسرق الثورة واعتقل الثوار ونشر الخوف والرعب فى قلوب الناس متضامن مع الرئيس المدني وضد اللي حكمها بالدبابة”.

وللدكتور مرسي قوله : “أنا لا زلت على ما أنا عليه وثقتي في الله لا حدود لها”، فوصفت “چاسمين” ذلك للدكتور مرسي قائلة : “إنَّ للَّهِ عِبَاداً فُطَنَا تَرَكُوا الدُّنْيَا وَخَافُوا الفِتَنَا .. نظروا فيها فلما علموا أنها ليست لحيٍّ وطنا .. جعَلُوهَا لُجَّة ًوَاتَّخَذوا صالحَ الأعمالِ فيها سفنا ..”.

وكتب “عمرو عادل” : “برغم أنه رئيس لمصر المنتخب وأدار الرئاسة لمدة عام في ظل خيانة كل أجهزة ومؤسسات الدولة، إلا أنه حرك حكومات ورؤساء العالم وتعاونوا على العدوان ضده لإسقاط الدولة والرئاسة ممثلة في د.مرسي”.

واعتبر “حزب الحرية والعدالة بالإسكندرية” أن : “‏الرئيس مرسي أعلنها صراحة ( الشرعية ثمنها حياتي ..حياتى أنا ) فلم يساوم بحياته وحريته مقابل الاعتراف بانقلاب عسكري غاشم حوّل مصر من دولة مدنية إلى دولة عسكرية”.

وبالإنجليزية شهد الهاشتاج تغريدات منها تغريدات لمهندسين لكسر الانقلاب “Breakcuffs Eng” وقال إن : “الدكتور مرسي ونيلسون مانديلا يسيران جنبا إلى جنب ، وأصبح كلاهما ضحية لحرية شعبه. الدكتور مرسي الذي أعلن أن تكلفة الشرعية هي حياته ، لا يزال يتحمل جميع الانتهاكات وسوء المعاملة ، إلى جانب الأحكام الجائرة.

Breakcuffs_eng@BreakcuffsEng

Dr.Morsi and Nelson Mandella go hand-in-hand,both became a victim of his people freedom.

Dr.Morsi who announced that the cost of legitimacy is his life,he still enduring all violations and abuse,besides unjust sentences. @freedomhouse @Nadiaglory

فيما رأى “الثورة تجمعنا” أن : “الرئيس مرسي فاق نيلسون مانديلا في صموده .. لم يتنازل رغم ما عاناه ( 4 ) سنوات من الاضطهاد ومحاولات القتل”.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

في الذكرى التاسعة للثورة.. مواقع التواصل تغرد «ثورة الغضب 25»

في الخامس والعشرين من يناير كل عام، يحيي المصريون ذكرى ثورتهم الخالدة التي أطاحت برأس ...