إخوان الدقهلية الموقع الرسمي للإخوان المسلمين بالدقهلية
قاد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هجومًا على السفيه السيسي ، بعدما سمح وعصابته باستضافة ميدان التحرير بالقاهرة في فندق الـ “ريتز كارلتون” احتفالاً بسفارة الكيان الصهيوني في ذكرى النكبة السبعين وما يدعيه الصهاينة بذكرى الاستقلال.
وأثبتت الحادثة بحسب المراقبين أنَّ السيسي وعصابته عميل للكيان الصهيوني ، لا جدال في ذلك.
غير أنَّ “كلمة حق لاتقطع رزقًا” اتهم الجيش بالسقوط الأبشع على حد قول نادر فرجاني فقال : “ترحموا على جيش شعب مصر، السقوط الأبشع لجيش كان وطنيا، إغتيال النساء والأطفال من أهلنا في سيناء خارج سياق القانون عندما ينحط الجيش العربي الأكبر الذي كان يهابه للكيان الصهيوني العنصري #لن_نعترف_بالصهاينه الغاصب إلى حضيض التصفية للرجال والنساء والأطفال من شعب مصر”.
واستعرضت “راندا” كيف يحب الصهاينة السيسي ؟ وقالت : “حققت إسرائيل العديد من المكاسب من وجود السيسي على عرش مصر .. حتى صار الحديث عن ذلك واضحاً ومكشوفاً دون أي حياء ولا مواربة ، فالمسؤولين الصهاينة صاروا يُطلقون عليه لقب “السيسي بتاعنا”..فوقوا يامصريين”.
وأصرت “حرة تصنع وطن” أن تقسم قسمًا أطلقه رئيس الوزراء الفلسطيني الأسبق إسماعيل هنية في أعقاب حرب 2008، بقوله “لن نعترف بإسرائيل”، وأضافت “أقسم بالله العلي العظيم لو خضعت كل الدنيا لبني صهيون … لن نعترف بهم ولو على حجر ذبحنا لن نعترف بالكيان الصهيوني ولن نعترف حتى بالأنظمة العربية العميلة المتواطئة مع الصهاينة..”.
وكتب الكاتب “أ_ماهر جعوان”، “ما ازدهر الربيع العبري وخرجت خططه للعلن وتسارع لإنجاز ما لم يكن متاحا من قبل وإنهاء المشاريع العالقة إلا بعد أفول نجم الربيع العربي ووأد أمل الحرية سعيا للتضييق على الأمة ورهن مستقبلها وتحكما في قرارها وثرواتها وتقزيما لدورها وإذلالا لتاريخها ومحوا لماضيها”.
وكشفت “الحره الابيه” أن “اعتقد كدة وضحت السيسى يحارب الاخوان من اجل الصهاينة ويحاصر حماس من اجل الصهاينة ويدمر مصر من اجل الصهاينة”.
وكتبت “أقصى فلور” : “من باع فلسطين لن يشتري سوريا ومن احرق رابعه السلمية لن يرحم سينا ومن باع القدس لن يشتري حلب ومن اسفك الدم لن يشتري الأرض”.
