يمثل الإعلام هاجسًا مزعجًا أمام الانقلاب؛ لأنه يكشف الحقائق التي يسعى الانقلاب دائمًا إلى تغييبها.
ومن أحدث ملامح ذلك القمع غلق الصحف والمواقع الإلكترونية، واعتقال الصحفيين، وتغريم من يذكر الحقائق، وطرد صحفيين أجانب، وإجبار صحف على إقالة رؤساء تحريرها ومنع كتاب من الكتابة.. وغيرها من وسائل القمع التي تتصاعد في مصر منذ انقلاب العسكر على الديمقراطية والشرعية التي نرصدها في الإنفوجراف التالي: