
فقد دأبت السلطة القمعية في مصر على ممارسة جرائم يومية تصدم بها الشعب والعالم أجمع دون أي رادع أو حساب فبعد مسلسل اختطاف المرشحين وإخفاءهم قسرا تذهب إلى ما هو أسوأ بمحاولة إغتيال المعارضين في وضح النهار بعدما كانت تقوم بتصفيتهم في الخفاء سواء في المعتقلات أو في أماكن تواجدهم بزعم حدوث اشتباكات.

وليتذكر كل مواطن أنه في مثل هذه الأيام المباركة تمكن الشعب موحدا مصطفا من إزاحة سلطة ظن العالم أنها مُخلدة.
الجبهة الوطنية المصرية
في 27 يناير 2018
#السيسي_الطرف_الثالث