جدّد قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي، ووزير داخليته مجدي عبدالغفار، الثقة في السفاح محمود شعراوي، مساعد وزير الداخلية للأمن الوطنى؛ وذلك لدوره القذر في إخفاء الآلاف من رافضي الانقلاب قسريا وتصفية المئات منهم.
وشملت الحركة تعيين “عزت زهران” حكمدارًا للقاهرة، واللواء جمال قناوى مساعدًا للوزير للتهرب الضريبي، وخالد حمدى للإعلام، وتعيين سعيد الحبان مساعدًا للوزير لشئون الوزارة، فيما تم نقل أيمن الملاح من مديرية أمن الدقهلية وتعيينه مديرا لأمن الإسكندرية، وإحالة فيصل دويدار للمعاش.
كما شملت الحركة أيضا تعيين نصير خليل مساعدًا للوزير للشئون المالية، وأحمد المصرى مساعدًا للوزير للمؤسسات، وسعد سرية مساعدًا للوزير للشئون القانونية، وتعيين بهاء عرفة مساعدًا للوزير لشئون التخطيط، وهشام عباس مساعدا للوزير للأمن الاجتماعى، وصلاح الشاهد مساعدا للوزير للأمن المركزى.