إخوان الدقهلية الموقع الرسمي للإخوان المسلمين بالدقهلية
أطلق نشطاء مصريون في الخامسة مساء اليوم الأحد هاشتاج “#مصر_رئيسها_مرسي”، وهو موجة ثانية من الهاشتاج الذي تصدر بالأمس “رسالة اعتذار للرئيس مرسي” والذي قدمه مغردون مصريون وسعوديون، من خلال موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قدم المغردون رسائل اعتذار، لدعمهم الانقلاب عليه من قبل عبد الفتاح السيسي.
وقال المغردون عبر الهاشتاج الجديد الذي حصد آلاف التغريدات، إن مرسي كان ناصرا للأمة، ووقف بجانب السنة في وجه إيران، ودافع عن سوريا وغزة، قبل أن يتم الانقلاب عليه، لتنكشف المؤامرة على الإسلام.
وقال المحامي وعضو مجلس الشعب السابق د/أسامة جادو في تغريدة عبر حسابه على توتير “#مصر_رئيسها_مرسى هناك شعوب اعتادت أن تصنع التاريخ وتعيد رسم خريطة الواقع بما يحقق طموحها فهل يجدد المصريون تاريخ أسلافهم فيصنعوا تاريخهم؟”.
وقال الناشط كريم حازم “طبعاً #مصر_رييسها_مرسي شاء من شاء وأَبىَ من أبىَ الدكتور مرسى رئيس مصر الشرعى المنتخب..والسيسى منقلب خائن مغتصب للسلطة”.؟
أما الاعلامي أحمد سمير فشارك ضمن الهاشتاج قائلا “بالقانون و الدستور والشرع والديمقراطية وبالعقل والمنطق وبالأخلاق”.
وعلق أحمد رجب “ابن الاصول” معترفا أننا “دخلنا في طريق خطاء لايجب ان نتمادي فيه العوده الي الطريق الصحيح طريق الديمقراطيه والحداثه العوده الي قبل 3/7 ثم الحل”.
وقال محمد الفلال “مرسي حافظ كتاب الله دكتور الجامعه المحترم المتواضع لله نحسبه على خير”.
أما حساب “الباز افندى”، فعلق “سيظل الرئيس مرسى هو اول رئيس شرعى مدنى منتخب فى اول انتخابات حرة نزيهة تشهدها مصر شاء من شاء وأبى من أبى”.
وعلق حساب “د.عيادة”، قائلا “لا يصلح أمور الناس إلا عزائمهم, ولا يقبل الظلم إلا ميت, أما الحى فهو إن لم يقاتل فهو على الأقل قادر على أن يصرخ”.
وأكدت “درعمية تويتر” أن مرسي “اول رئيس مدني منتخب ف تاريخ مصر”.
وعلقت “رَيحَانةُ الثَورة”، أن مرسي “لم يلبس واقيا للرصاص وكان يصلي الفجر مع الناس سكن بسكن مؤجر ولم يمشي بموكب يتبختبر تمنت الدنيا عشرة فلما رزقنا بيه ظلمناه”.
كما دعت أسماء محمد النجار ثوار مصر إلى أن “حافظوا ع الثورة الل اكتسبناها بعرقنا ودم شهدائنا ومسيراتنا حافظوا عليها كلكم يامؤيدين ويامعارضين”.
وأضافت في تغريدة جديدة “الشرعية لن تسقط بالتقادم كما يدعي البعض؛ عن عمد أو بجهالة! لأنها باختصار☜إرادة شعب! فليواجهوا شعبا قرر الصمود؛ ان استطاعوا”.
