
يقول “حسن . ب”: إن الزراعة لم تعد تؤتِ ثمارها كما كانت من قبل بسبب عدم توافر عوامل قيام الزراعة للفلاح ونقص المستلزمات .
وقال الحاج “إبراهيم . د” أحد فلاحي القرية: أن أهالى البلد يلقون القمامة على حافتى الترعة وفى الترعة فى غياب تام للرقابة من الأجهزة المعنية ودون مراعاة لما يعانيه الفلاح من تلوث للمياه، كما أنها تؤثر علي جودة المحاصيل .
وقال “ي . ن”: إن الحكومة مشغولة فقط بجمع الضرائب من المواطن ، وبمطاردة رافضى الانقلاب دون تقديم أى دعم للفلاح بعد الزيادة الجنونية فى أسعار الأسمدة والمبيدات الحشرية .